فقال له يسوع: ما من أحد يضع يده على المحراث، ثم يلتفت إلى الوراء يصلح لملكوت الله (لو 9 /62)
فقال له يسوع: ما من أحد يضع يده على المحراث، ثم يلتفت إلى الوراء يصلح لملكوت الله (لو 9 /62)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
صيانة الانسان ان يقر بافكاره و من يكتمها يثيرها عليه ( الأنبا موسى الأسود )
نهديكِ السلام يا امّ الإبن وابنة الآب الربِ القديم الذي قد جبل آدم من تُراب
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|