فقالَ لها الـمَلاك: لا تخافي يا مَريَم، فقد نِلتِ حُظوَةً عِندَ الله (لو 1 /30)
فقالَ لها الـمَلاك: لا تخافي يا مَريَم، فقد نِلتِ حُظوَةً عِندَ الله (لو 1 /30)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
الطاعة الحسنة هي طاعة إلهيّة يُؤتي الإنسان ثماره رأساً بمجرّد أن يطيع، يتلقى الفرح الداخلي الذي يُعطي نفسه شعوراً بالرضى فقد قال أحد القديسين: "مغبوط من له طاعة حقيقية، فهو يُصبح مقلداً حقيقياً للربّ يسوع"
كـالـسوسنة بين الأشـواك كـذلك حبيبتي بين البنات
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|