أُهرُبوا مِنَ الزِّنى، فكُّلُّ خَطيئَةٍ يَرتَكِبُها الإِنسانُ هي خارِجةٌ عن جَسَدِه، أَمَّا الزَّاني فهو يَخَطأُ إِلى جَسَدِه (1كور 6 /18)
» مواقف وعبر لشخصيات شهدت أحداث القيامة: بطرس الرسول
|
|||
بطرس الرسول |
|||
القبر الفارغ |
|||
بطرس هو أحد تلاميذ يسوع الاثني عشر. وقد |
|||
الموقف الأوّل : |
|||
وبينما كان بطرس مختبئاً خائفاً حزيناً، في كثير من الأحيان، حين نسمع أشياء عن |
|||
الموقف الثاني : |
|||
وأراد أن يتحقّق بطرس من الخبر. أراد أن |
كان بطرس يفتّش عن يسوع الميت، ولم يره،
لأنّه لم يعد ميتاً. وكثيراً ما نفتّش عن المسيح انطلاقاً من تصوّراتنا الجامدة،
الّتي مثل الأصنام، ميتة لا حياة فيها. وإذا بأحداث الحياة تصدمنا لأنّنا لا نراه.
ويظهر لنا إيماننا الضعيف المبني على الرمل. علينا أن ننتقل من هذا الإيمان إلى
إيمان العلاقة الشخصيّة مع يسوع الّذي يجعلنا نراه دوماً بعيونٍ جديدة وبالصورة
الّتي يأخذها هو لا الّتي نحبسه فيها.