الذي يفقد حياته في سبيلي فإنه يجدها ( مت 16 /25)
الذي يفقد حياته في سبيلي فإنه يجدها ( مت 16 /25)
يا يسوع الوديع والمتواضع القلب، اجعل قلبنا مثل قلبك
كمثل بيت لا باب له هو الإنسان الذي لا يحفظ لسانه ( الأنبا موسى الأسود )
أن مريم البتول قد تمجدت من بعد موتها لأنها قامت بقوة الله و نال جسدها المقدس في الحال المواهب الأربع: الضياء والخفة واللطافة وعدم التألم فلنتعزّ الآن بمجدها العظيم ولنلتجئ إليها قائلين: يا سيدتنا مريم البتول الكلية الشرف أنتِ التي مجدّكِ الله مجداً لا يوصف بواسطة قيامتكِ من الموت كوني لنا شفيعة لكي نتشبّه بكِ لما نقوم في يوم الدينونة الأخيرة ممجدين معكِ
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|