Skip to Content

قصة وعبرة : القسم

قصة وعبرة

القسم



أقسم أحد أباطرة الصين، في يوم من الأيام أن يمحو عن الأرض جميع أعدائه ويقضي عليهم قضاءاً مُبرماً... وهكذا انتظر جميع الشعب انتقام الامبراطور من اعدائه واخذو يتوقعون ماذا سيفعل.
و كانت دهشة الجميع عندما رأوه في حديقة القصر مُحاطاً بجميع أعدائه الألداء مُشاركا اياهم الطعام مُبتسماً فرحاً منشرحاً. ولما ذكروه بقسمه الذي قطعه على نفسه أن يمحو أعدائه من وجه الأرض، قال"لقد وفيت بقسمي فعلاً، فالآن ليس لدي أعداء، لقد جعلتهم أصدقائي".
 
 
 

التعليقات

المحبه بتقهر وتهزم كل شر

المحبه بتقهر وتهزم كل شر

الربّ نوري وخلاصي ممن أخاف. الربّ حصن حياتي ممن أرتعب

القسم

المجد لله إجعلنا بارب ممن يحبون أعدائهم ويحسنون لمغضيهم وليس ممن يحبون الإنتقام ويسعون إليه فنستحق أن ندعى لك أبناء وأن نتذكر قولك دائما ماذا ينتفع الإنسان لو أحب الذين يحبونه فقط قنكون لك يارب تلاميذ حقيقيين آمين



عدد الزوار

free counters



+ † + AVE O MARIA+†+ لم يكن هذا الموقع صدفةً عابرة، بل دبّرته العناية الإلهية ليكون للجميع من دون اسثناء، مثالاً للانفتاح المحب والعطاء المجاني وللخروج من حب التملك والانغلاق على الانانية. مُظهراً أن الله هو أبَ جميع الشعوب وإننا له أبناء. فمن رفض أخاه الانسان مهما كان انتماءه، رفض أن يكون الله أباه. + † + AVE O MARIA +