في يَوم ضيقي إِلَيكَ أَصرُخ لأَنَّكَ تَستَجيبُ لي (مز 86 /7)
12- بعض أقوال القدّيسين في المسبحة الورديّة - جنود مريم
بعض أقوال القدّيسين في المسبحة الورديّة
-"بعد الفرض الإلهيّ وذبيحة القدّاس المعبودة، ما من مديح لذيذ على قلب يسوع وأمّه القدّيسة مثل تلاوة المسبحة بحرارة"
-"إنّ خير أسلوب للصلاة هو تلاوة الورديّة"
(القدّيس فرنسيس دي سال).
-"إنّها لصلاة إلهيّة أكثر من غيرها، بعد ذبيحة القدّاس المقدّسة" (القدّيس شارل بوروميو).
-"لا أجد شيئًا أكثر قوّة في جذب ملكوت الله، والحكمة الإلهيّة إلى نفوسنا كوصل الصلاة اللفظيّة بالصلاة العقليّة، وذلك يتوفّر لنا في تلاوة المسبحة وتأمّلنا أسرارها الخمسة عشر"
(القدّيس دي مونفور).
-"عندما تُتلى الورديّة المقدّسة مع التأمّل في أسرارها، فهي ذبيحةُ تمجيدٍ لله لنعمة فدائنا، وتذكارٌ وَرِع لآلام وموت ومجد يسوع المسيح" (القدّيس دي مونفور).
- "... انّه يجب التمرين أوّلاً كما في حقل قتال، بالاستحصال على كلّ الفضائل التي نجد لها النموذج في أسرار الورديّة"
(القدّيس توما الأكويني).
من كتاب :
الورديّـــة نشأتها وتاريخها
دورُها وأهميّتها في الحياةِ الرّوحيّة
جمعيّة "جنود مريم"