يا بني، لا تكن محبتنا بالكلام ولا باللسان بل بالعمل والحق (1يو 3 /18)
يا بني، لا تكن محبتنا بالكلام ولا باللسان بل بالعمل والحق (1يو 3 /18)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
+ لا يليق بنا أن نتذكر الزمان الذي مضى. الاحرى بنا أن نكون كمن يبدأ عمله حتى يكون التعب المفرط الذي سنحس به لفائدتنا ... ليقل كل واحد ما قاله بولس الرسول : " أنسى ما هو وراء وأمتد إلى ما هو قدام " (قيلبي 13:3) ولنتذكر أيضاً كلمات إيليا " حى هو الرب الذي وقفت أمامه اليوم " (مل 1:17) لنلاحظ أنفسنا بالحكمة التى تجعلنا نقف أمام الله " . (انبا انطونيوس)
"من هذه المُشرفَةُ كالصُّبح الجميلةُ كالقمر المُختارةُ كالشمس المرهوبةُ كصُفوفٍ تحت الرَّايات ؟"
10- هل قبل كل شي بيسوع المسيح. ام يُستأنف الوحيّ من بعده؟
في يسوع المسيح أتى الله بذاته الى العالم. انه كلمة الله الأخيرة. بالإصغاء اليه يُمكن لجميع البشر في كل الأزمان أن يعرفوا من هو الله وما هو الضروريُّ لخلاصهم. Youcat
عدد الزوار
|