فمن رفع نفسه وضع، ومن وضع نفسه رفع (لو 14 /11)
فمن رفع نفسه وضع، ومن وضع نفسه رفع (لو 14 /11)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
ربى يسوع.. هبني فهما وإدراكا لقوة صليبك، وأشعرني عندما أكون في شدة العالم وضد مبادئ العالم أنى لست مهزوما بل منتصرا بقوة صليبك ( الأنبا بيشوى )
بأي الأسماء أدعوك يا حمامة السلم الوديعة و بأي الأوصاف أستنجد بكِ يا من يدعوها الأباء سيدة الخلائق و باب الحياة وهيكل الله و شعاع النور و مجد السموات و القديسة الفائقة القديسين و أعجوبة الأعاجيب و فردوس العلي أنت خازنة النعم و الشفيعة المقتدرة و رحمة الله الشاملة للبائسين
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|