فثَبِّتْ في سُبُلِكَ خُطايَ لِئَلاَّ تَزِلَّ قَدَمايَ ( مز 17 /5)
أيار
لا محتوى تحت هذا التصنيف حاليا.
فثَبِّتْ في سُبُلِكَ خُطايَ لِئَلاَّ تَزِلَّ قَدَمايَ ( مز 17 /5)
يا يسوع نعيم الملائكة، إملاء العالم من عذوبة حبك
اذكر ملكوت السماوات لتتحرك فيك شهوته ( الأنبا موسى الأسود )
أن مريم البتول قد تمجدت من بعد موتها لأنها قامت بقوة الله و نال جسدها المقدس في الحال المواهب الأربع: الضياء والخفة واللطافة وعدم التألم فلنتعزّ الآن بمجدها العظيم ولنلتجئ إليها قائلين: يا سيدتنا مريم البتول الكلية الشرف أنتِ التي مجدّكِ الله مجداً لا يوصف بواسطة قيامتكِ من الموت كوني لنا شفيعة لكي نتشبّه بكِ لما نقوم في يوم الدينونة الأخيرة ممجدين معكِ
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|