لا تحبوا العالم وما في العالم. من أحب العالم لم تكن محبة الله فيه (1يو 2 /15)
لا تحبوا العالم وما في العالم. من أحب العالم لم تكن محبة الله فيه (1يو 2 /15)
أيها القديس (.......) شفيعي، يا من أفتخر بأني دُعيت بأسمه، إستمد لي أن أعبد إلهي وأحبه في حياتي، كما عَبَدتَه أنت وأحببتهُ في حياتك. حتى أمجدَهُ. واسبحَهُ معك في السماء الى الأبد. آمين
الظلام كان قبل النور . هكذا ينبغي لنا أن نصبر على التجارب وحينئذٍ تُشرق في نفوسنا معرفة الحق
نحن المتمتّعينَ بمواهبكِ العارِفينَ أنكِ أمّ الله نُنشدكِ نشيدَ شكرٍ يا كاملةَ النقاوة نحن الذين أحرزناكِ رجاءً و سنداً و سوراً للخلاصِ غير متزعزع ننقَذُ بكِ من كلِّ صعوبةٍ يا جديرةً بكلِّ مديح
10- هل قبل كل شي بيسوع المسيح. ام يُستأنف الوحيّ من بعده؟
في يسوع المسيح أتى الله بذاته الى العالم. انه كلمة الله الأخيرة. بالإصغاء اليه يُمكن لجميع البشر في كل الأزمان أن يعرفوا من هو الله وما هو الضروريُّ لخلاصهم. Youcat
عدد الزوار
|