وكما كانَ في الشَّعْبِ أَنبِياءُ كَذَّابون، فكَذلِكَ يَكونُ فيكُم مُعَلِّمونَ كَذَّابونَ يُحْدِثونَ بدَعًا مُهْلِكة وُينكِرونَ السَّيِّدَ الَّذي افتَداهم فيَجلُبونَ لأَنفُسِهم هَلاكًا سَريعًا (2بط 2 /1)
مقالة مواقف وعبر لشخصيّاتٍ شهدت أحداث الآلام: سمعان القيرواني
|
|||
سمعان |
|||
حامل صليب |
|||
سمعان اسم عبرانيّ ومعناه المستمع. وهو من |
|||
الموقف الأوّل : |
|||
كان سمعان عائداً إلى البيت بعد عناء يوم في كثيرٍ من الأحيان نتألّم لألم شخصٍ آخر. |
|||
الموقف الثاني : |
|||
سمعان القيروانيّ يحمل صليب المسيح: هل تحمل صليبكَ مع المسيح لا وحدكَ، فتمنح |
|||
الموقف الثالث : |
|||
عار حمل الصليب. فالصليب في ذلك الحين أداة العار، الإهانة، أقوال الناس ... ما أكثر |
وأخيراً يا صديقي: أيّ موقفٍ من هذه
المواقف الثلاثة تعيشه أو عشته، وما الّذي ينبغي عليك أن تفعله؟