فهُناكَ خِصْيانٌ وُلِدوا مِن بُطونِ أُمَّهاتِهم على هذِه الحال، و هُناكَ خِصْيانٌ خَصاهُمُ النَّاس، وهُناك خِصْيانٌ خَصَوا أَنفُسَهم مِن أَجلِ مَلكوتِ السَّمَوات. فَمَنِ استَطاعَ أَن يَفهَمَ فَليَفهَمْ! ( مت 19 /12)
مقالة مواقف وعبر لشخصيّاتٍ شهدت أحداث الآلام: مريم العذراء
|
|||
مريم العذراء |
|||
الأمّ الحزينة |
|||
مريم هي من سبط يهوذا، والدها يواكيم بن |
|||
الموقف الأوّل : |
|||
مريم تشهد بنات أورشليم يبكين ويلطمن كثيراً ما نتهاون مع الشرّ ولا نراه لأنّنا |
|||
الموقف الثاني : |
|||
مريم عند صليب ابنها والحزن يغمر قلبها. فلنتوقّف نحن أيضاً أمام الصليب مع مريم |
|||
الموقف الثالث : |
|||
«يا يوحنّا هذه أمّك!» (يو 19: 27). لم مريم أمّنا، وكما تعلّم الأمّ أولادها |
وأخيراً يا صديقي: أيّ موقفٍ من هذه
المواقف الثلاثة تعيشه أو عشته، وما الّذي ينبغي عليك أن تفعله؟