أَقولُ لَكم: ما مِن أَحدٍ تَرَكَ بَيتاً أَوِ امرَأَةً أَو إِخوَةً أَو والِدَينِ أَو بَنينَ مِن أَجْلِ مَلَكوتِ الله إِلا نالَ في هذه الدُّنْيا أَضعافاً، و نالَ في الآخِرَةِ الحَياةَ الأَبَدِيَّة (لو 18 /29-30)
قدّوس قدّوس قدّوس ربُّنا
قدّوس قدّوس قدّوس ربُّنا
-قدّوس قدّوس قدّوس ربُّنا
وحيدُ اللاهوت ونورُ العالم
-قدّوس قدّوس قدّوس الابن
الذي أشرَقَ بأُمِهِ مريم
-قدّوس قدّوس قدّوس الخفي
الذي تجلَّى لنا وتجسَّم
-قدّوس قدّوس قدّوس الذي
أشرق بالجسد على بني آدم
-قدّوس قدّوس قدّوس ربُّنا
ملائكةُ السما بذا تترنّم
-قدّوس قدّوس قدّوس الذي
تقبّلَ السجود من كلّ الأمم
-نهتف لك في كلّ مساء واشراق
لك التسابيح كثير الإشفاق
ونهتِفُ ايضاً دائماً باتفاق
صلاتُكِ معنا شرفَ الآفاق
-نمجّدُ الآبَ والابنِ الوحيد
والبارقليط بأصواتِ النشيد
عن إحسانِهِ أحسن تمجيد
في هذا الزمان وفي الدهر الجديد.