فلَمَّا سَمِعَت أَليصاباتُ سَلامَ مَريَم ارتَكَضَ الجَنينُ في بَطنِها وَامتَلأَت مِنَ الرُّوحِ القُدُس فَهَتَفَت بِأَعلى صَوتِها: مُبارَكَةٌ أَنتِ في النِّساء وَ مُبارَكَةٌ ثَمَرَةُ بَطنِكِ (لو 1 /41-42)
يا أجراس
يا أجراس الليلة عيد
يا هالنجمة لعم بتنوّر وتضوّي بقلب العيد، يا هالوعد يللي عم يكبر ويحقق حلم بعيد
بمغارة زغيرة مخفية يتحقق عهد جديد، يا أجراس وعِّي الناس للقداس يا أجراس.
يا أجراس الليلة عيد وعِّي الناس.
كلّ الناس مشيوا صوبك يا نور الكلّ, وعُّوا قلوبُن وعيوا لوعدك إنت الكنت وبتضل
الله معنا ونحن نحبك انت الحبيت تكون، بقلب الناس للأجيال وعد الناس للأجيال
بقلب الناس للأجيال وعد الناس.