لِيَكُفَّ شرُ الأَشْرار أَمَّا أَنتَ فثَبِّتِ الأَبْرار. إِنَّكَ فاحِص القُلوبِ و الكُلى أيّها الإِلهُ البارّ ( مز 7 /10)
يا أبانا لست أدري
يا أبانا لست أدري
يا أبانا لست أدري كيف كان عمري يجري
دون أن أدرك أنك أنت أبي
لكنى الآن إبنك أنت ترعاني بحبك
فلن أخاف أبدًا لإنك تمسك يدي
(سأسبحك وأهتف لك للأبد أنا لك للأبد)*2