كَلامُ الحُكَماءَ المَسْموعُ في السَّكينَة أَفضَلُ مِن صُراخِ ذي السلْطانِ بَينَ الجُهال (جا 8 /17)
أنواع الصلاة
أنواع الصلاة
أولا : صلوات الشخص تختلف حسب حالته
+ فصلوات النشيط غير المثقّل بالحزن.
+ والمنتعش بالفضائل الروحية والممتلئ بالرجاء بالسلام والأمان والاشتياق إلى الأمور العتيدة ، غير الواقع تحت هجمات العدو.
+ وطالب مغفرة خطاياه، أو من يسأل نعمة أو فضيلة ما، أو يتوسل من أجل التخلص من خطية معينة غير الجفاف المشاعر.
+ ومن يتذكر الجحيم والدينونة ، غير المستنير بإعلان أسرار سماوية .
ثانيا : لا يمكننا أن نقتني الصلاة عموما بدون:
+ نقاوة القلب والروح
+ مع استنارة الروح القدس.
لذلك فصلواتنا تتغير كل وقت حسب درجة نقاء النفس، والظروف التي نمر بها، ودرجة جهادنا، ومن هنا قد تتعدد أنواع الصلاة.
أنواع الصلاة
أنواع كثيرة للصلاة ولا نستطيع أن نعدد كل أنواعها ولكن وكمثال يقول معلمنا بولس الرسول في رسالته الأولي لتيموثاوس
"فأطلب أوَّلَ كلّ شيءٍ أن تُقام طلبات وصلوات وابتهالات وتشكُّرات" (1تي1:2).
ماذا يقصد بالطلبات والصلوات والابتهالات والتشكرات؟
يمكننا أن نقسم الصلاة لأربعة أنواع ( طلبات - صلوات - إبتهالات - تشكرات )
1- الطلبات
الطلبة :
هي تضرع (طلب بإنسحاق) أو التماس يقدمه الإنسان لله لأجل مغفرة خطاياه الحالية والماضية
2- الصلوات
الصلاة :
كلمة صلاة في اليونانية في الأصل "أفشي" وتعني نذر أو تعهد أو قسم أو تضرع أو توسل
أي أن تقدم نذر لله، وبقول داود النبي "أوفي نذوري للرب" (مز14:116)، الأصل في اليونانية "أوفي صلواتي للرب"، وينطبق هذا علي سفر يشوع بن سيراخ: "إذا نذرت للرب نذرًا فلا تؤخره أيضًا" (3:5)، وأيضًا (تث21:23، 5 : 4، 5) كل هذا تأكيد أنه "إذا صلّيت صلاة للرب فلا تتأخر في إيفائها"...
3- الابتهالات
"هي أن نقدم صلاة من أجل الآخرين أيضًا ونحن مملوءين بحرارة الروح، سائلين من أجل الأعزّاء علينا، ومن أجل العالم كله، مستخدمين عبارة الرسول بأن نصلّي "لأجل جميع الناس لأجل الملوك وجميع الذين هم في منصبٍ" (1تي1:2،2).
أنواع الصلاة
الطلبة :
هي تضرع (طلب بإنسحاق) أو التماس يقدمه الإنسان لله لأجل مغفرة خطاياه الحالية والماضية
الصلاة :
كلمة صلاة في اليونانية في الأصل "أفشي" وتعني نذر أو تعهد أو قسم أو تضرع أو توسل
أي أن تقدم نذر لله، وبقول داود النبي "أوفي نذوري للرب" (مز14:116)، الأصل في اليونانية "أوفي صلواتي للرب"، وينطبق هذا علي سفر يشوع بن سيراخ: "إذا نذرت للرب نذرًا فلا تؤخره أيضًا" (3:5)، وأيضًا (تث21:23، 5 : 4، 5) كل هذا تأكيد أنه "إذا صلّيت صلاة للرب فلا تتأخر في إيفائها"...
"هي أن نقدم صلاة من أجل الآخرين أيضًا ونحن مملوءين بحرارة الروح، سائلين من أجل الأعزّاء علينا، ومن أجل العالم كله، مستخدمين عبارة الرسول بأن نصلّي "لأجل جميع الناس لأجل الملوك وجميع الذين هم في منصبٍ" (1تي1:2،2).