ما أَعسَرَ دُخولَ مَلَكوتِ اللهِ على ذَوِي المال (لو 18 /24)
صلاة إلى مريم، سيدة الأحزان
صلاة إلى مريم، سيدة الأحزان
أيتها البتول الفائقة القداسة، أمّ سيدنا يسوع المسيح، بحق الحزن الغامر الذي
اختبرته
عندما شهدتِ عذاب، صلب، وموت ابنك الإله ، انظري إليّ بعين الشفقة،
وأيقظي في
قلبي إحساس المؤاساة الرقيقة للمعذبين ، ومقتاً صادقاً لخطاياي،
حتى
إذا ما تحررتُ من الميول غير الضرورية تجاه الأفراح الزائلة على هذه الأرض،
أتوق إلى
أورشليم السماوية و تتجه كل أفكاري وأفعالي من الآن فصاعداً تجاه هذا الهدف الذي أرغب به كثيراً.
التسبيح ،
المجد ، والحب لربنا يسوع، ولأمّ الله القديسة الطاهرة.
آمين.
لمجده تعالى