وكُلُّ مَن ترَكَ بُيوتاً أَو إِخوةً أَو أَخواتٍ أَو أَباً أَو أُمّاً أَو بَنينَ أَو حُقولاً لأَجلِ اسْمي، يَنالُ مِائةَ ضِعْفٍ ويَرِثُ الحَياةَ الأَبَدِيَّة ( مت 19 /29)
مسبحة الرحمة الالهية - اكليل الرحمة الالهية - جنود مريم
مسبحة الرحمة الالهية
اكليل الرحمة الالهية
"أتلي يوميًّا وباستمرار هذا الاكليل الذي علّمتك إياه.
كلّ من سيتلوه سيحصل عند ساعة الممات على نعمة كبيرة من رحمتي. الكهنة سينصحون به الخطأة كآخر خشبة خلاص، حتى ولو كان الذي سيتلوها، من أقسى الخطأة قلبًا، مجرّد أن يتلوها مرّة سيحصل على نعم من رحمتي اللامتناهيّة. أريد أن يضطلع العالم بأسره على رحمتي. أريد أن أهب نعمًا لا تحص للنفوس التي تضع ثقتها برحمتي".
(كلمات المسيح للاخت فوستين)
"النفوس التي ستتلو هذا الاكليل ستحوط بها رحمتي طوال حياتها وبطريقة خاصة عند ساعة الممات. وعندما تتلوها أمام منازع، غضب الله يهدأ ورحمته تلفّ النفوس، نظرًا لآلام ابن الله الموجعة."
(أبانا... السلام... المجد...)
على الحبات الكبيرة: "أيّها الآب الأزلي، إنّي أقدّم لك جسد ودم وروح وألوهية ابنك الحبيب، ربنا يسوع المسيح:
- تعويضًا عن خطايانا وخطايا العالم أجمع". (مرة واحدة)
على الحبات الصغيرة: "بحق آلامه الموجعة:
- اشفق علينا وعلى العالم أجمع". (عشر مرات)
وفي الختام: " يا الهاً قدّوسًا،يا إلهًا قويًا، يا إلهًا أزليًّا اشفق علينا".
(ثلاث مرات)
- صلوات للرحمة الالهية
جمعيّة "جنود مريم"