عُرْيانًا خَرَج مِن جَوفِ أُمَه هكذا يَعودُ فيَذهَبُ كما أَتى و لن يَأخُذَ شَيئًا مِن تَعَبِه لِيَذهَبَ بِه في يَدِه (جا 5 /14)
تفتّحت عيوني أبصرت المسافات
تفتحِّت عيوني أبصرت المسافات
- تفتحِّت عيوني أبصرت المسافات أسكتُّ ظنوني
بإيمانٍ وصلاة
-فلم أجد أمامي في وعيي ومنامي سوى عينيك ربّي
طريقي إلى السماوات
- إن كنت فقيرًا أو كنت قديرًا فلا بدّ ذاهب للموت فما فقري يخزيني ولا مالي
يحميني من نار الملمّات
- لن أبقى يتيمًا ولا أليمًا سأخطو سعيًا للقياك فتغدو أنت بيتي سراجي وزيتي
وموقد البسمات.