أَللَّهُمَّ قُمْ و دافع عن قَضِيَّتكَ و اْذكُرْ تَجْديفَ الجاهِلِ طَوالَ النَّهارِ علَيكَ (مز 74 /22)
تعظِّمُ نفسي الربَ
تُعظمُ نفسي الربَّ
تُعظمُ نفسي الربَّ وتبتهِجُ روحي باللهِ مُخلّصي،
لأنهُ نَظَرَ إلى تواضعِ أمتهِ فها منذُ الآنَ تُطوبُني جَميعُ الأجيال،
لأنّ القديرَ صَنَعَ بي العظائمَ واسمُه قدوسٌ، ورحمتهُ إلى أجيالٍ وأجيالٍ للذين يَتّقونهُ،
صَنَع عزًّا بساعِدِهِ وشتّتَ المتكبّرينَ بأفكارِ قلوبِهم،
حَطّ المقتدرينَ عن ِ الكراسي، ورفَعَ المتواضعين،
أشبعَ الجياعَ خيرًا والأغنياءَ أرسَلهم فارغين،
عَضَدَ إسرائيل فتاهُ فذكرَ رحمتَه، كما كلّمَ أباءَنا لإبراهيمَ ونسلِهِ إلى الأبد.