لا أَنتَهِكُ عَهْدي و لا أُغَيّر ما خرَجَ مِن شَفَتي (مز 89 /35)
تبارك الربّ لأنّه تفقّد شعبه (مزمور)
تبارك الربّ لأنّه تفقّد شعبه - مزمور
- تبارَك الربّ لأنه تفقَّد شعبَه وافتداه فأقامَ لنا مخلِّصاً قديراً في بيتِ عبدِه داود.
+ كما وعَدَ من قديمِ الزمانِ بلسانِ أنبيائِه القدّيسين.
- خلاصاً لنا من أعدائِنا ومن أيدي جميع مُبغضينا
ورحمةً منهُ لآبائنا وذِكراً لعهدِه المقدّس.
+ وللقَسَم الذي أقسَمَه لابراهيم أبينا بأن يُخَلِّصَنا من أعدائنا.
- حتى نَعبُدُه غيرَ خائفين في قداسةٍ وتقوى عندَه طوال أيّام حياتنا.
+ وأنتَ أيّها الطفل نبيّ العليِّ تُدعى لأنّك تتقدَّم الربَّ لتهيّئَ الطريقَ له.
- وتُعَلِّمَ شعبَهُ أن الخلاصَ هو في غفران خطاياهم.
+ لأن إلهنا رحيم رؤوفٌ يتفقّدنُا مشرقاً من العلى.
- ليُضيء للقاعدين في الظلامِ وفي ظلالِ الموتِ ويَهدي خُطانا في طريق السلام.