يا رَبِّ، ما أكثَرَ مُضايِقيَّ ! كثيرونَ القائِمونَ عَلَيَّ ( مز 3 /2)
بليلة بردانة
بليلة بردانة
بليلة بردانة ما فيها نواطير في نجمة سهراني سرّبت بكّير
لقيت على بابها عجقة صمت جديد والدنيي عم توعى والتلج مواعيد
أبيض متل الأمل واسع للمحبّة
كان العتم عابس صار العتم حلو وع بيتها الكواكب صاروا ينزلوا
وبالزوايا صارت الأجراس قناديل قرّبت لحدّا سمعت تراتيل
يا يسوع يا يسوع.
ومن يومها السلام توزّع بالدني وكبرت السعادة فرحة ملونة
كرمال البراءة تعا كرمال الطفولة تعا
للّي مشرّدين لا رغيف ولا بيت وناطرين
العيد تعا تعا على بيوتناتتبارك البيوت يا فرح العيد
يا يسوع يا يسوع.
يا طفل المغارة وسّع المغارة وطني بردان رجّعلو الطهارة
تيرجع منارة بعتم الزمان من دفا عينيك امسحو بالإيمان
وبشّر أهالينا بميلاد الأمان
يا يسوع يا يسوع يا يسوع.