فثَبِّتْ في سُبُلِكَ خُطايَ لِئَلاَّ تَزِلَّ قَدَمايَ ( مز 17 /5)
فثَبِّتْ في سُبُلِكَ خُطايَ لِئَلاَّ تَزِلَّ قَدَمايَ ( مز 17 /5)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
لا تضطرب يا صديقي فهذه أوجاع المخاض لأنك الآن على وشك أن تولد ولادة ثانية فاثبت مثابر على الصوم والصلاة وأستنجد بالآب السماوي معلناً له حقك في مراحمه و ستتلاشى التجارب من أمامك (الأنبا إيسوزورس)
إفرحي أيّتها الحمامَةُ التي ولدَتِ الرَّحيم إفرحي يا دائِمَةَ البتوليّة يا فخرَ جميعِ الأبرار و إكليلَ المُجاهدين
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|