طوبى لِلإِنْسانِ الَذي يَسمعُ لي ساهِرًا عِندَ مَصاريعي يَومًا فيَومًا حافِظًا عَضائِدَ أَبْوابي (ام 8 /34)
طوبى لِلإِنْسانِ الَذي يَسمعُ لي ساهِرًا عِندَ مَصاريعي يَومًا فيَومًا حافِظًا عَضائِدَ أَبْوابي (ام 8 /34)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
أن ارتباط الإنسان وهو متألِّم بالمسيح وهو متألِّم هي عملية انطباق المثيل على المثيل و إن كان هذا يتم في مسيح الآلام فحتماً سيتم مع مسيح القيامة والنصرة و المجد
لِنُسارعِ الآن بنشاطٍ إلى والدةِ الإله نحن الخطأة الحقيرين و لنَجثُ لها بتوبةٍ صارخينَ من عمقِ النفس: أيتها السيدة تحنني علينا و أنجدينا أسرعي فإننا هالِكون من كثرة الزلات لا تصرفي عبيدك خائبين فقد أحرزناك رجاء لنا وحيداً
5- لماذا ينكر البشر الله. حتى لو تمكّنوا من معرفته بعقلهم؟
معرفة الله الذي لا يُرى تحدٍّ كبيرٌ للعقل البشريّ. كثيرون يتورَّعون عن هذه الفكرة. البعضُ لا يريد ان يتعرّفَ إلى الله، لأنه سيكونُ مُجبَراً على تغيير نمط حياته. من يدّعِ أن السؤال عن الله لن يأتي بأيِّ نفع. إنّنما يدَعي ذلك ليسهّل الأمرَ على نفسه.Youcat
عدد الزوار
|