ظَمِئَت نَفْسي إِلى الله، إِلى الإِلهِ الحَيّ متى آتي و أَحضُرُ أَمامَ الله ؟ ( مز 42 /3)
ظَمِئَت نَفْسي إِلى الله، إِلى الإِلهِ الحَيّ متى آتي و أَحضُرُ أَمامَ الله ؟ ( مز 42 /3)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
إن اتحادنا بالمسيح بتناولنا من جسده ودمه الأقدسين أسمى من كل اتحاد ( القديس اثناسيوس الرسولي )
أيتها السيدة لا تهمليني أصلاً حتى بعدما تفارق نفسي جسـدي
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|