ثالثًا: أحداث في العهد القديم يشهد السيد المسيح لصحتها تاريخيًا
(1) الطوفان:
V "وكما كانت أيام نوح كذلك يكون أيضًا مجيء ابن الإنسان. لأنه كما كانوا في الأيام التي قبل الطوفان يأكلون ويشربون ويتزوجون ويُزوجون، إلى اليوم الذي دخل فيه نوح الفلك، ولم يعلموا حتى جاء الطوفان وأخذ الجميع" (مت24: 37-39).
(2) انقلاب سدوم وعمورة:
V "الحق أقول لكم: ستكون لأرض سدوم وعمورة يوم الدين حالة أكثر احتمالاً مما لتلك المدينة" (مت10: 15).
V "ولكن أقول لكم: إن أرض سدوم تكون لها حالة أكثر احتمالاً يوم الدين مما لكِ" (مت11: 24).
V "كذلك أيضًا كما كان في أيام لوط: كانوا يأكلون ويشربون، ويشترون ويبيعون، ويغرسون ويبنون. ولكن اليوم الذي فيه خرج لوط من سدوم، أمطر نارًا وكبريتًا من السماء فأهلك الجميع" (لو17: 28، 29).
V "اذكروا امرأة لوط" (لو17: 32).
(3) العليقة:
V "وإما أن الموتى يقومون، فقد دلَّ عليه موسى أيضًا في أمر العليقة كما يقول: الرب إله إبراهيم وإله إسحاق وإله يعقوب" (لو20: 37).
(4) المن:
V "آباؤكم أكلوا المَنَّ في البرية وماتوا" (يو6: 49).
V "هذا هو الخبز الذي نزل من السماء. ليس كما أكل آباؤكم المَنَّ وماتوا" (يو6: 58).
(5) الحية النحاسية:
V "وكما رفع موسى الحية في البرية هكذا ينبغي أن يُرفع ابن الإنسان" (يو3: 14).
(6) قصة داود:
V "أما قرأتم قط ما فعله داود حين احتاج وجاع هو والذين معه؟ كيف دخل بيت الله في أيام أبيأثار رئيس الكهنة، وأكل خبز التقدمة الذي لا يحل أكله إلا للكهنة، وأعطى الذين كانوا معه أيضًا" (مر2: 25، 26).
(7) قصة يونان:
V "لأنه كما كان يونان في بطن الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال، هكذا يكون ابن الإنسان في قلب الأرض ثلاثة أيام وثلاث ليال. رجال نينوى سيقومون في الدين مع هذا الجيل ويدينونه، لأنهم تابوا بمناداة يونان، وهوذا أعظم من يونان ههنا" (مت12: 40، 41).
حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي، كنت هناك بينهم ( مت 18 /20)
صلاة روحية
أيها القديس (.......) شفيعي، يا من أفتخر بأني دُعيت بأسمه، إستمد لي أن أعبد إلهي وأحبه في حياتي، كما عَبَدتَه أنت وأحببتهُ في حياتك. حتى أمجدَهُ. واسبحَهُ معك في السماء الى الأبد. آمين
اقوال روحية
إن حياتي ستظل بلا معنى ولا طعم ولا فائدة إن لم تعلن مشيئتك فيّ لأتممها ( ابونا بيشوى )
شعاع مريم
تضرعي الى الذي من نقاوتك كصبح قدا اضا ليرحم جمعاً لتكريم ذكرك وافى وارتضى