الرَّبُّ راعِيَّ فما مِن شيَءٍ يُعوِزني ( مز 23 /1)
أقوال وخواطر الطوباوية مريم يسوع المصلوب
أقوال وخواطر الطوباوية مريم يسوع المصلوب
- إن أردتم أن تكونوا عظاما كونوا صغارا متواضعين
- القداسة، ليست صلوات ولا رؤى ولا إيحاءات ولا مهارة كلام، ولا مسوحـًا ولا أعمال تكفير، إنها تواضع.
- القلب المتواضع هو الإناء الذي يحوي الله
- هناك في جهنم كل صنف من الفضائل، لكن لا يوجد تواضع، وفي السماء كلّ أنواع النقائص ما عدا الكبرياء.
- المتواضع يتمتع بالفرح في الدنيا وفي الآخرة.
- إن عطشت وقدموا لك ماء، فأعط قدح الماء إلى أخيك العطشان، مع كونك أكثر ظمئـًا منه، وكن على ثقة الرب سيعطيك لتشرب من يده.
- ليس إلا الحب يملأ قلب الانسان.
- حيث المحبة، فهنالك الله. وإن فكرت في أن تعمل الخير نحو أخيك، فكر الله فيك، وإذا عملت سماء لأخيك فهي تكون لك.
- المحبة هي الرداء الذي يستر كلّ شيء.
- أود قلبـًا أعظم من الأرض ومن البحر لكي أحبك.
- الانسان هو أعز على الله من ابن بكر.
- آه ما كان أحب ايمان مريم للآب السماوي لأنها بايمانها، كانت يوميا تنمي يسوع فيها.
- على قدمي مريم أمي الحبيبة قد استعدت الحياة.
- كلّ من يدعو الروح القدس، في العالم كان أو في الرهبانيات، ويمارس التعبد له، لن يموت في الضلال.
- الجأوا إلى حمامة النار، إلى الروح القدس الذي يوحي بكل شيء.
- قال لي يسوع: " أرغب بكل حرارة أن تقولي بأن كلّ الكهنة الذين يحتفلون بقداس الروح القدس، مرة في الشهر يكرمونه كثيرًا.
- الرب أراني كلّ شيء ورأيت حمامة النار.
- ان شئت أن تعرفني وأن تتبعني، فادع النور أي الروح القدس.
- أتمنى شفتين تطهرتا بالنار لألفظ اسم مريم وقلمـًا من ذهب لأكتبه.
- السلام الملائكي " هو بمثابة حبة من حنطة. و " المجد للآب هو سنبلة. فبمقدار ما يكون " السلام الملائكي " حارًا تكون حبة الحنطة كبيرة دسمة.
- أنتم يا جميع المتألمين تعالوا إلى مريم.