كونوا رحماء كما أن أباكم رحيم (لو 6 /36)
كونوا رحماء كما أن أباكم رحيم (لو 6 /36)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
إن حياتي ستظل بلا معنى ولا طعم ولا فائدة إن لم تعلن مشيئتك فيّ لأتممها ( ابونا بيشوى )
أيتها السيدة إنَّ ألسنةَ الخُطباءِ الفصيحة تُقصِّرُ عجزاً عنِ التحدُّثِ في تسابيحِكِ لأنَّكِ سَمَوْتِ على السيرافيم بمولدِكِ المسيحَ المَلِك فإليهِ ابتَهِلي أن ينقذَ الآنَ مِن كلِّ مَضَرَّةٍ الساجدينَ لكِ بإيمان
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|