دافع عن قضيتي و افتدني وبحسب قولك أحيني (مز 119 /154)
رتبة جَنّاز الكهنة والأساقفة والبطاركة طبقاً لطقس الكنيسة السريانية الكاثوليكية الإنطاكية
رتبة جَنّاز
الكهنة والأساقفة والبطاركة
طبقاً لطقس الكنيسة السريانية الكاثوليكية الإنطاكية
الكاهن : المجد للآب والابن والروح القدس.
الشعب: علينا نحن الحقيرين الخطأة فيض الرحمة والحنان في العالمين إلى أبد الآبدين آمين.
صلاة الابتداء
الكاهن : أرح يا رب في بيعة الأبكار السماوية، وفي ذلك المُتّكأ المملوء سعادة، أخانا أو أبانا فلان الذي انتقل من بيننا بالإيمان المستقيم مزّيناً بالسيرة الرسولية، وأحصه مع رسلك الأطهار جزاء جهاده في خدمة البيعة التي أؤتمن عليها، ومتّعه بالسعادة التي وعدت بها خادميك والعاملين بمشيئتك يا يسوع رئيس الأحبار الحقيقي، لكي يُسرّ ويبتهج مع نظرائه، الآن وكل أوان وإلى أبد الآبدين.
الشعب: آمين.
المزمور 50 "ارحمني يا الله"
يا رب، يا واهب الوزنات، ارأف بي أنا الذي قَبِل الوزنة ولا تدخل معي في المحاكمة يوم تحاسبني عليها. وارحمني يا الله، قد استحال الكاهن تراباً، ألا أشفق يا رب على الترابي الذي لم يخدمك كما أردت، وارأف به يا رب بحنوك. وارحمني يا الله، عاملاً بطّالاً كنت في كرمك، يا ربنا يسوع، وعندك تعطي الأجرة في المساء، ألا أحصني مع عامل الساعة الحادية عشرة. وارحمني يا الله، ليكن صليب الرب سلاحاً وترساً لك يا أخانا أو أبانا يمهد الطريق أمام خُطاك فتبلغ إلى الملكوت. وارحمني يا الله.
هبني يا ربّ حلّةً من نور، أنت اللابس النور كثوب، وقدسني بالروح القدس. وارحمني يا الله، رتّب يا رب في صفوف الملائكة نفوس عبيدك الذين آمنوا بك واتّكلوا عليك ورقدوا واستراحوا على رجائك. المجد للآب .... من الآن... أيها المسيح، يا ملك المجد وأول الأحبار ورئيسهم، ألا ضُمَّ إلى صفوف قديسيك الكهنة الذين خدموك بطهر. وارحمني يا الله.
الشماس: ارحمنا اللهم وأعضدنا
صلاة
الكاهن: كلّل أيها الملك السماوي بإكليل المجد عبدك هذا النشيط أخانا (أو أبانا) فلان، الذي تاجر بوزناته على أكمل وجه وربح بها ربحاً وافراً، فسلّمك وزناته الكهنوتية مضاعفة. وامنحه يا رب أن يسمع منك تلك الآية المبهجة وهي: نعمَّا يا عبداً صالحاً وأميناً، وُجدت أميناً في القليل أن أقيمك على الكثير، ادخل إلى فرح سيّد، أيها المسيح ربنا وإلهنا إلى أبد الآبدين.
الشعب: آمين.
كهنتك يلبسون البرّ وصدّيقوك المجد هـَ وهـَ من أجل داود عبدك لا تردّ وجه مسيحك، حلف الرب لداود حقاً ولا يُخلِف هـَ وهـَ أنه من ثمرة بطنك لأُجلِسَنّ على كرسيك، إن حفظ بنوك عهدي هـَ وهـَ وشهادتي هذه التي أعلّمهم إيّاها، ويجلس أيضاً من أبنائهم على كرسيك إلى أبد الآبدين هـَ وهـَ لأنّ الرب سُرّ بصهيون واختارها مسكناً له. المجد للآب... من الآن.... ليوقظنّ صوتك الحي كهنتك الذين رقدوا على رجائك، وهم متّكلون على حنانك، ولينقلهم من القبور إلى الفردوس.
الشماس: فلنقف حسناً.
الشعب: يا رب ارحم.
الكاهن: لنرفعن التسبيح والشكر والتمجيد والمديح والتعظيم الوافر بدون انقطاع دائماً وفي كل وقت وحين.
المقدّمة
لمجّل الكهنة ومعظّم الأحبار الذي اختار لخدمته الكهنة الترابيين، وسلّطهم على خزائنه ليوزِّعوا ذخائر مُلكه، وجعل في أيديهم مفاتيح ملكوت السماء، ولمّا يشاء ينقلهم إليه ليتنعموا بنور وجهه وخيرات مائدته التي لا تزول. الصالح الذي له المجد والسجود في هذا الوقت وفي كل وقت وحين إلى أبد الآبدين.
الشعب: آمين.
السدر
أيها المسيح إلهنا، رئيس الكهنة الحقيقي ومعظّم الأحبار السماوي، الذي بدمه طهّرنا ونقَّانا، يا من اخترت لخدمة أسرارك أخانا أو أبانا فلان ووسمتَه بروحك القدوس، وسلّمته نفوس شعبك المؤمن لكي يرشدها حسب تعليمك السيّدي، ويرعاها على مروج الراحة ويسقيها ماء الحياة، ويقدم الذبائح الإلهية لرضاك، ويبتهل عن رعيتك ويستميح لهم مواهب نعمك الفائضة. وقد أكمل مشيئتك وخدم في كرمك الروحي من الصباح حتى المساء. والآن قد حسن لديك أن يتم به أمرك المحتوم على أبناء البشر، فإذنت للملائكة أن ينقلوه إليك حيث تكون أنتحسب وعدك الصادق. ولذلك فقد صَمت فمه، وبطَل لسانه، وسكت صوته، وأظلمت عيناه، وارتبطت يداه، وحزنت البيعة المقدسة لفقده. فلذلك نتوسل إليك بخشوعٍ أن تؤهله بنعمتك الإلهية لمرافقة ملائكتك القديسين، وأن يظهر أمامك بابتهاج، ويستنير من بهاء وجهك، ويرتدي ثوب المجد، ويختلط في مصاف بني النور، ويقدم لك الوزنات العشر، ويحصى بين الأنبياء والرسل، ويتنعم مع الرعاة الأمناء. ونحن الذين فقدناه لا تتركنا من معوناتك، وأهلنا للسلوك الحسن أمامك، لنستحق الآخرة الصالحة ونبلغ إليك، لكي نقدم معه ومع أبرارك كافةً، شكراً متصلاً لك ولأبيك ولروحك القدوس إلى أبد الآبدين.
الشعب: آمين.
طوبى لكم أيها الموتى في يوم القيامة. لأن الجسد الحي الذي أكلتموه والدم الغافر الذي شربتموه، يقيمانكم من عن اليمين.
الشماس: ارحمنا اللهمّ وأعضدنا.
الكاهن: يا رئيس أحبار اعترافنا الحقيقي ربنا يسوع المسيح، الذي سيجازي في الملكوت السماوي الكهنة الأمناء خادمي أسراره المستقيمي الرأي، مجازاةً صالحة كما يستحقون. كافئ يا رب بالسعادة عبدك أخانا (أو أبانا) فلان الذي انتقل من هذه الحياة مزوَّداً بأعمال كهنوتية صالحة. وامنحه بواسطة عطر هذا البخور الذي قدمناه أمامك من أجله، غفران خطاياه والصفح عن جهالاته ومحو مخالفاته. فيرفع إليك المجد مع الرسل والآباء الذين أرضَوك، ومع الرعاة وخادمي أسرارك الذين عملوا بمشيئتك، ويقرب لك ذبيحة الشكر الآن وكل أوان وإلى أبد الآبدين.
الشعب: آمين.
خرجتُ من هذا العالم الفاني وسرت في طريق الأبدية، لأذهب وأرى المكان الذي يقطنه الأبرار. فلتكن صلاتكم جسراً لي لأعبر مقر الرعب وأبلغ إلى وطن الأحياء وجنة الأفراح، وداعاً أيتها الكنيسة وداعاً أيها الإخوة والحضور والكهنة، ألا صلوا علي لأقبل في الملكوت. وإذا ما حان القضاء وقام كل مع أعماله، أهلني أيها الملك السماوي لأترنم بتسبيحك.
قد حملت نيرك من طفولتي وتأملت بشريعتك ووصاياك، فكن لي، أيها الرب الإله، رفيقاً وملجأً في الطريق التي أخذت أسير فيها، فأنجو بك من القضاء المبرم على الأثمة. المجد للآب... من الآن... انتشلني يا رب بحنوك من أسنان الطاغي، فأطير للقائك بأصوات أوشعنا في يوم مجيئك. إنك لصالح، إلا بلّغني إلى الملكوت فأرعى في الفردوس مع الخراف التي عن يمينك.
أيها المخلص الذي جاء وذاق الموت، أعطِ الساجدين لك أن يفرحوا معك، ضمّه يا رب إلى صفوف قديسيك وأقمه في مصاف خادميك، نعّمه يا رب في موطن السعادة وأحلّه في حضن إبراهيم، لقد وعدت يا رب وهذا ما قلت: أنّ كلّ من يؤمن بي ويأكل جسدي يقوم في اليوم الأخير ويرث الملكوت الدائم، أيها العليّ الذي انحدر إلى القبر ليزيل ذلّ آدم أبينا، أرح في الجنّة الملأى بالحياة كاهنك أو حَبْرك الذيرقد على رجائك، كان موسى جبّاراً وديعاً ومستقيماً ولم يكن له من شبيه، ومع هذا قد ذاق الموت، وداود قيثارة الروح القدس كسر الموت أوتارها وتلاشت ألحانها، عليك اتكلت يا حارس الجميع، ألا رٌشّ عليّ من ندى عذوبتك، واغسلني بزوفاك لأني ملطَّخ بخطايا ارتكبتها بإرادتي الضعيفة، الويل لمن كثرت خطاياه مثلي وسترها وأخفاها، ففي يوم الدين تنكشف حاله فيخجل من نفسه، اقبل يا رب بحنوّك مُلتَمس كاهنكك أو حَبْركَ وارحمه في يوم مجيئك، واعفُ عنه فقد اعترف بك، فيخزى الشيطان إذ يرى أنك رئفتَ به، افتح، يا عظيم، بابك لصلواتنا واسمع بحنوّك صوت دعائنا. امنح الأمان لكنائس المعمورة فيترنّم سكّانها بتسبحتك.
ارح يا ابن الله كاهنك أو حبرك في الملكوت الدائم مع الأبرار والقديسين، لك المجد يا باعث الموتى من قبورهم ويا ملبسهم حُلّة المجد يوم القيامة، قد داس الموت في عمق القبر جمال الكهنة، وضمّ بين أرجائه بهاء الشمامسة. واليوم استحال ندماء الكنيسة إلى تراب في القبر، وصمتت أوتار كنّاراتهم وتلاشت. خلَت الكنيسة من أنغامهم الشجّية والهياكل من أناشيدهم العذبة. ينتحب بحسرةٍ عليهم منبر الكهنة، ويندبهم بيت الأقداس لأنه أقفر من أصواتهم، فليفرح معك يا بان الله الكهنة المتوفَّون، وليسعدوا بك عندما تأتي بمجد أبيك. ألا أتكئ في ملكوتك مع قديسيك، إخوتنا الراقدين وآباءنا المنفصلين عنا. تصعد لك يا رب جوقة الكهنة الأرضيين تسبيحاً نقياً وتهليلاً عذباً. وبما أنك نقلتهم من الكنيسة الأرضية أَلا رتبهم في بيعة الأبكار والمجد لك، أيها المسيح يا عظيم الأحبار ورئيس الكهنة. اغفر لكاهنك أولحبرك الذي خدم أسرارك والمجد لك.
قبل الرسالة:
سمعت بولس الرسول الطوباوي يقول في الذين رقدوا، يا إخوتي أريد أن لا تحزنوا عليهم، لأن جميع الموتى سيقومون علىصوت البوق الهاتف من العلاء. فيلبس هذا الفساد ما لا يفنى ولا يفسد، لأنه قد تناول عربون الحياة: جسد المسيح ودمه.
يقرأ الشماس الرسالة: فصل من رسالة القديس بولس الرسول الأولى إلى أهل تسلونيقي - وبارك يا سيد (4: 18 - 13)
ونحب أن تعلموا..... وبارك يا سيد.
يمكن الشماس أن يستبدل هذه الرسالة بإحدى الرسائل التالية: إلى أهل رومية (5 : 6 - 11)؛ إلى العبرانيين (10: 19 - 25) أو (13: 7 - 17)؛ الأولى إلى التلميذ طيمثاوس (4 : 9 إلى الأخير و 5: 1 - 2).
الهلال قبل الإنجيل:
هـَ هـَ هـَ كهنتك يلبسون البرّ وصدّيقوك المجد. من أجل داود عبدك لا ترد وجه مسيحك هـَ.
الكاهن: لربنا المجد وعلينا مراحمه إلى الأبد.
الشعب: آمين.
الكاهن: فصل شريف من بشارة القديس متى الرسول (25: 14 - 21)
الشعب: صلاته معنا.
الكاهن: فكمثل إنسان أراد ...... والسلام لجميعكم.
يمكن الكاهن أن يستخدم الأناجيل التالية المأخذوة عن لوقا البشير: 12: 32 - 40؛ أو 12: 35 - 41؛ أو 12: 39 - 44؛ أو 19: 11 - 19؛ أو 22: 24 - 30.
المناداة
الشماس: فلنقف حسناً وبكآبة وألم وحزن نهتف قائلين:
الشعب: قورياليسون.
وإذا كان الجثمان حاضراً يتابع الشماس تلاوة هذه الطلبات:
أيها المسيح إلهنا رب الأنفس والأجساد، الذي له السلطان على الموت والحياة، نتوسل إليك أن ترحم كاهنك أو حبرك فلان المتوفى.
الشعب: قورياليسون.
الشماس: يا من بصوت واحد أقام لعازر صديقه من القبر، بعد أن مضى على موته أربعة أيام، وبصوته سيبعث جميع أولاد آدم، وهو حياة كل إنسان، نطلب إليك أن تترأَف على كاهنك أو حبرك فلان المتوفى.
الشعب: قورياليسون.
الشماس: يا من كريمٌ في عينيه موت أبراره، وسيكافئ كهنته القديسين في يوم مجيئه نبتهل إليك أن ترحم كاهنك أو حبرك فلان والمتوفى.
الشعب: قورياليسون.
الشماس: يا من نسأله كلنا ونبتهل إليه أن يقبل نفس كاهنه أو حبره فلان ويريحها وينجيها من مقاومة الأعداء ومن العذاب الأبدي نتوسل إليك قائلين:
الشعب: قورياليسون.
الكاهن: أهلنا أيها المسيح الإله أن نختم حياتنا ختاماً مسيحياً دون خطأ، وأن نقوم أمام منبرك الرهيب دون وجل. ورتب يا رب كاهنك أو حبرك فلان مع أجواق قديسيك، يوم تظهر بمجد ملكوتك وتدين المسكونة بالعدل. وأمنن عليه أن يلاقيك بإسفار وجه، ويتنعم في خدر الأنوار البهي، ويتلذذ بخيراتك السماوية. استمع لنا يار ب وترأَف علينا وراحمنا، ولنصرخ ثلاث مرات قائلين:
الشعب: قورياليسون قورياليسون قورياليسون.
وهنا يُطاف بالنعش في الكنيسة. فإذا كان المتوفى كاهناً فيحمله الشمامسة، وإن كان حبراً فيحمله الكهنة، ويطوفون به في الكنيسة بدءًا من الشرق، حيث يمسّون به وسط المذبح ويمينه وشماله، ثم يتوجهون نحو الجهة الغربية فالشمالية فالجنوبية ويلمسون بالنعش أبوابها أو جدرانها، بينما يترنّم الشماس بالتناوب مع الإكليروس والشعب بهذه المراثي الوداعية:
الشماس: وداعاً أيها المذبح المقدس.
الإكليروس والشعب: امضِ بسلام أيها الكاهن )أو الحبر) النقيّ.
الشماس: وداعاً أيتها الكنيسة المقدسة.
الإكليروس والشعب: امضِ بسلام أيها الكاهن (أو الحبر) النقيّ.
الشماس: وداعاً أيها الآباء الأبرار.
الإكليروس والشعب: امضِ بسلام أيها الكاهن (أو الحبر) النقيّ.
الشماس: وداعاً أيها الكهنة الأنقياء.
الإكليروس والشعب: امضِ بسلام أيها الكاهن (أو الحبر) النقيّ.
الشماس: وداعاً أيها الشمامسة الأطهار.
الإكليروس والشعب: امضِ بسلام أيها الكاهن (أو الحبر) النقيّ.
الشماس: وداعاً أيها الشعب المقدس.
الإكليروس والشعب: امضِ بسلام أيها الكاهن (أو الحبر) النقيّ.
الشماس: وداعاً أيتها المدينة وسكّانها.
الإكليروس والشعب: امضِ بسلام الآن وإلى الأبد.
وحينما يتوجهّون بالنعش نحو القبر يرتّل الإكليروس:
وداعاً لكِ، أيتها الكنيسة، ولجميع أبنائك. صلوا عليّ ليقبلني الرب بمراحمه. لا ينقطعنّ ذكري من بينكم يا أحبائي. لأني كئيب جداً ومرتعدمن العدالة. وإن جهنم متوعدة وصوت الديان هائل وأعمالي شريرة، ولا مجال لطلب الرحمة. فليكن لي جسد مخلصنا ودمه كأسُ الخلاص جسراً أعبر به مكان الخطر والرعب.
أو هذه الترتيلة الأخرى:
طوبى للعبيد الصالحين الذين إذا ما جاء سيدهم يجدهم مستيقظين يعملون في كرمه. إنه يشدّ وسطه ويخدمهم، لأنهم تعبوا معه من الصباح حتى المساء. فالآب يتكئ عماله والابن يخدمهم والروح القدس المعزّي يضفر إكليلهم هـَ ويكلل بها رؤوسهم.
أو تسبحة الملائكة ويبتدئ بها الكاهن.
صلاة الختام
الكاهن: في أماكن الصالحين ومصافّ القديسين وصفوف المختارين الذين أرضوك منذ البدء، مُر يا إلهنا أن تختلط نفس كاهنك أو حبرك فلان لكيما معهم وفيما بينهم يرتل كل الشكر، أيها الآب الابن والروح القدس إلى أبد الآبدين.
الشعب: آمين.
الشماس: يا رب ارحم، يا رب ارحم، يا رب ارحم، يا ربنا ارحمنا، يا ربنا أشفق علينا وارحمنا، يا ربنا تقبّل خدمتنا وصلواتنا وارحمنا، المجد لك يا إلهنا، المجد لك يا خالقنا، المجد لك يا رجاءَنا إلى الأبد. وبارك يا سيد.
يعلن الكاهن: فلنصلّ مرة أبانا والسلام والمجد لراحة نفس المتوفى.
ثم يقول: أَعطة يا رب الراحة الدائمة.
الشعب: ونورك الأبدي فليضئ له.