ولي خِرافٌ أُخرى لَيسَت مِن هذِه الحَظيرَة فتِلكَ أَيضاً لابُدَّ لي أَن أَقودَها و سَتُصغي إِلى صَوتي فيَكونُ هُناكَ رَعِيَّةٌ واحِدة و راعٍ واحِد (يو 10 /16)
يا يسوع نعيم
يا يسوع نعيم الملائكة، إملاء العالم من عذوبة حبك
يا يسوع نعيم الملائكة، إملاء العالم من عذوبة حبك
ولي خِرافٌ أُخرى لَيسَت مِن هذِه الحَظيرَة فتِلكَ أَيضاً لابُدَّ لي أَن أَقودَها و سَتُصغي إِلى صَوتي فيَكونُ هُناكَ رَعِيَّةٌ واحِدة و راعٍ واحِد (يو 10 /16)
عندك وحدك يا يسوع، كلامُ الحياة الأبدية
قدم هابيل من أبكار غنمه ومن سمانها، هب لى يارب أن أقدم أثمن ما فى حياتى لك على الدوام تطلب إلى "يا ابنى أعطنى قلبك، ولتلاحظ عيناك طرقى" هوذا قلبى وفكرى وكل حياتى بين يديك
صلاتك معنا يا أطهر العِباد كوني لنا عوناً حسب المعتاد هوذا حالنا للتلف أشرّف ارحمينا يا برية من الفساد
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|