عَينا الرب على الأَبْرار و أُذُناه إِلى صُراخِهم ( مز 34 /16)
المخلّع و النور - الاشمندريت توما بيطار
عَينا الرب على الأَبْرار و أُذُناه إِلى صُراخِهم ( مز 34 /16)
يا رب أفتح فمي، لأبارك اسمك القدوس، وطهر قلبي من كل طيشٍ مُضر. أنر عقلي، وأضرم قلبي بنار محبتك.
من أراد الإنتصار على التجارب بدون صلاة وصبر ازداد ضيقه بسببها (القديس مرقس)
أشفِقْ اللَّهمّ على ميراثِك، وتغاضى الآن عن كلِّ خطايانا إذ عِندكَ مَن يستعطِفُكَ إلى ذلك التي ولدتْكَ على الأرضِ بغيرِ زرعٍ لمّا شئتَ بعظيمِ رحمَتِك أن تتصوَّرَ بالغريبِ أيُّها المسيح
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|