بجَبَروته يَسودُ لِلأبد و عَيناه تُراقِبانِ الأمَم فلا يَتَشامخُ المُتَمَرِّدون (مز 66 /7)
بجَبَروته يَسودُ لِلأبد و عَيناه تُراقِبانِ الأمَم فلا يَتَشامخُ المُتَمَرِّدون (مز 66 /7)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
ربنا كله خير وكله حب وليس له مصلحة أنه يعزبني بالتجربة لكن له هدف وخير من وراءها
ـ تجاربُ كثيرةٌ ألمَّت بي أيتها العذراء فإليك ألتجئُ طالباً الخلاص فيا أمَّ الكلمة خلّصيني من المصاعبِ و الأهوالْ
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|