أحِبُّوا البِرَّ يا أَيُّها الَّذينَ يَحكُمونَ الأَرض و فَكَروا في الرَّبِّ تَفْكيراً صالِحًا و اْلتَمِسوه بصَفاءِ قلوبِكم لأنّه يَكشِفُ نًفسَه لِلَّذينَ لا يُجَرَبونَه للَّذين لا يَكفُرونَ به (حك 1 /1-2)
أحِبُّوا البِرَّ يا أَيُّها الَّذينَ يَحكُمونَ الأَرض و فَكَروا في الرَّبِّ تَفْكيراً صالِحًا و اْلتَمِسوه بصَفاءِ قلوبِكم لأنّه يَكشِفُ نًفسَه لِلَّذينَ لا يُجَرَبونَه للَّذين لا يَكفُرونَ به (حك 1 /1-2)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
الطاعة الحسنة هي طاعة إلهيّة يُؤتي الإنسان ثماره رأساً بمجرّد أن يطيع، يتلقى الفرح الداخلي الذي يُعطي نفسه شعوراً بالرضى فقد قال أحد القديسين: "مغبوط من له طاعة حقيقية، فهو يُصبح مقلداً حقيقياً للربّ يسوع"
إنَّكِ يا عذراءُ يا والدةَ الإلهِ سورٌ للعَذارى ولكلِّ المُلتجئينَ إليكِ لأنَّ صانعَ السماءِ و الأرض قد صنعَكِ يا طاهرةُ و سكَنَ في حشاكِ و علَّمَ الكلَّ أن يهتِفوا بكِ هكذا : إفرحي يا قاعِدةَ البتولية، إفرحي يا بابَ الخلاصِ
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|