مِن صَوتِ تأوّهي لَصِقَ جِلْدي بِعَظمْي (مز 102 /6)
مِن صَوتِ تأوّهي لَصِقَ جِلْدي بِعَظمْي (مز 102 /6)
فعل الإيمان
يا إلهي، إني أومن إيماناً ثابتاُ بأنك إله واحد، في ثلاثة أقانيم متميزين آب وابن وروح قدس.وأومن بأن الابن صار إنساناً، وتألم ومات على الصليب لأجل محبتنا، وقام في اليوم الثالث. وأومن بأنه يوجد نعيم أبدي للصاللحين، وجهنَّم أبدية للطالحين.وبكل ما تؤمن به وتعلِّمه الكنيسة المقدسة. لأنك أنت الحق الأول المنزَّه عن الغلط، قد أعلنته لنا.
كما تدنو نعمة الله من المتواضع ، هكذا تقترب المصائب الصعبة من المتكبر ( مار اسحق السرياني )
إنَّ اسمكِ يا والدة الإله مليءٌ بجملتهِ من النعم و البركات الإلهية
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|