تُرْسَ خَلاصِكَ تُعْطيني و يَمينُكَ تَعضُدُني و على الدَّوامِ تَستَجيب لي ( مز 18 /36)
تُرْسَ خَلاصِكَ تُعْطيني و يَمينُكَ تَعضُدُني و على الدَّوامِ تَستَجيب لي ( مز 18 /36)
فعل الإيمان
يا إلهي، إني أومن إيماناً ثابتاُ بأنك إله واحد، في ثلاثة أقانيم متميزين آب وابن وروح قدس.وأومن بأن الابن صار إنساناً، وتألم ومات على الصليب لأجل محبتنا، وقام في اليوم الثالث. وأومن بأنه يوجد نعيم أبدي للصاللحين، وجهنَّم أبدية للطالحين.وبكل ما تؤمن به وتعلِّمه الكنيسة المقدسة. لأنك أنت الحق الأول المنزَّه عن الغلط، قد أعلنته لنا.
ليتني يارب أنسى الكل ، وتبقى أنت وحــدك تُشــبِع حيــاتي ( الأنبا شنودة )
مَنْ كان للعذراء عبداً لن يدركه الهلاك أبداً
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|