فقال لهم يسوع: النور باق معكم وقتا قليلا فامشوا ما دام لكم النور لئلا يدرككم الظلام لأن الذي يمشي في الظلام لا يدري إلى أين يسير (يو 12 /35)
فقال لهم يسوع: النور باق معكم وقتا قليلا فامشوا ما دام لكم النور لئلا يدرككم الظلام لأن الذي يمشي في الظلام لا يدري إلى أين يسير (يو 12 /35)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
السيد المسيح لم ينـزع الألم عن تلاميذه إنما أعطاهم أن يغلبوا به إرادة اللـه لا أن يخلصك من المخاوف بل يحثك على ازدرائها فإن هذا أعظم من التخلص منها .(ذهبي الفم)
مــاأبهاكِ و أنت في حـلّة العرس الـسماوي ومــا أشد غبطة و ابـتهاج و سرور كل مَنْ يـنظرك
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|