لا تَستَحْيِ أَن تَعتَرِفَ بخَطاياكَ ولا تُقاوٍ م مَجْرى النَّهْر (سي 4/ 26)
لا تَستَحْيِ أَن تَعتَرِفَ بخَطاياكَ ولا تُقاوٍ م مَجْرى النَّهْر (سي 4/ 26)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
لا يكن لك عداوة مع إنسان لئلا تكون صلاتك غير مقبولة (مار اشعياء الاسقيطى)
آهٍ يـا مريم سيتحول كُلُّ جرحٍ فيكٍ إلى لؤلؤة ترصع إكليلكٍ الأبدي
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|