جَعَلتُ الرَّبَّ كُلَّ حين أَمامي إِنَّه عن يميني فلَن أَتَزَعزَع ( مز 16 /8)
جَعَلتُ الرَّبَّ كُلَّ حين أَمامي إِنَّه عن يميني فلَن أَتَزَعزَع ( مز 16 /8)
أيها القديس (.......) شفيعي، يا من أفتخر بأني دُعيت بأسمه، إستمد لي أن أعبد إلهي وأحبه في حياتي، كما عَبَدتَه أنت وأحببتهُ في حياتك. حتى أمجدَهُ. واسبحَهُ معك في السماء الى الأبد. آمين
هب لى يارب أن أن أطلبك وحدك فوق سائر الأمور حتى أقول: إلهى, لا أريد شيئا سواك لأن بحضورك يكون كل شىء حسنا, و يكون كل شىء حميدا ومستطابا
أن مريم البتول قد تمجدت من بعد موتها لأنها قامت بقوة الله و نال جسدها المقدس في الحال المواهب الأربع: الضياء والخفة واللطافة وعدم التألم فلنتعزّ الآن بمجدها العظيم ولنلتجئ إليها قائلين: يا سيدتنا مريم البتول الكلية الشرف أنتِ التي مجدّكِ الله مجداً لا يوصف بواسطة قيامتكِ من الموت كوني لنا شفيعة لكي نتشبّه بكِ لما نقوم في يوم الدينونة الأخيرة ممجدين معكِ
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|