ويل للحكماء فى عين انفسهم والفهماء عند ذواتهم (اش21:5)
ويل للحكماء فى عين انفسهم والفهماء عند ذواتهم (اش21:5)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
قبل البلايا يصلي الإنسان إلى اللـه مثل غريب . وإذا دخل التجارب من أجل حب اللـه فحينئذ يصير من أهل خاصته ( مار اسحق )
إني أنا عبدك يا والدة الإله أكتب لك رايات الغلبة يا جندية محامية و أقدِّم لكِ الشكر كمنقذة من الشدائد لكن بما أن لك العزة التي لا تُحارب أعتقيني من صنوف الشدائد حتى أصرخ إليك افرحي يا عروساً لا عروسَ لها
7- لماذا كان على الله ان يُظهر ذاته. حتى نعرفَ ماهيتَه؟
يستطيع الإنسان أن يعرف بالعقل أن الله موجود، لكن لا يعرف ماهيّة الله حقاً. ولكن الله كشف عن ذاته لأنه أراد طوعاً ان يكون معروفاً. (كشف لنا عن ذاته من الخلق مروراً بالآباء والأنبياء حتى الوحي النهائي في ابنه يسوع المسيح). Youcat
عدد الزوار
|