فلَمَّا سَمِعَت أَليصاباتُ سَلامَ مَريَم ارتَكَضَ الجَنينُ في بَطنِها وَامتَلأَت مِنَ الرُّوحِ القُدُس فَهَتَفَت بِأَعلى صَوتِها: مُبارَكَةٌ أَنتِ في النِّساء وَ مُبارَكَةٌ ثَمَرَةُ بَطنِكِ (لو 1 /41-42)
فلَمَّا سَمِعَت أَليصاباتُ سَلامَ مَريَم ارتَكَضَ الجَنينُ في بَطنِها وَامتَلأَت مِنَ الرُّوحِ القُدُس فَهَتَفَت بِأَعلى صَوتِها: مُبارَكَةٌ أَنتِ في النِّساء وَ مُبارَكَةٌ ثَمَرَةُ بَطنِكِ (لو 1 /41-42)
أيها القديس مار انطونيوس البدواني المعظّم، يا من اوتي من الله حكمة سامية، اننا نلتجىء اليك ملتمسين شفاعتك ان تلتمس لنا نوراً وحكمة بهما نطّلع حق الاطّلاع على بطلان خيرات هذه الدنيا، حتى اذا ما جرّدنا قلوبنا عن محبة هذا العالم نضحي اهلاً لامتلاك السعادة الموعود بها. آمين.
ان قطعة الخشب التى احترقت واكلتها النيريان تفنى تماماً وهكذا أيضاً قلب الإنسان يتطهر بخوف الله، وبذلك تفنى الشهوات من الجسد وتجف عظامه ( أنبا مقاريوس الكبير )
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|