طَوالَ النَّهارِ عيرني أَعْدائي وفي حَنَقِهم علَيَّ يَلعَنونَني (مز 102 /9)
طَوالَ النَّهارِ عيرني أَعْدائي وفي حَنَقِهم علَيَّ يَلعَنونَني (مز 102 /9)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
اياك والكذب فانه يطرد خوف الله من الأنسان ( الأنبا أنطونيوس )
أيتها البتول مريم الممجدة أنتِ التي تعزيتِ عند سماعك بمشاهدتك ابنك الحبيب سيدنا يسوع المسيح صلي لأجلنا لكي نتعزّى نحن أيضاً في ساعة موتنا بنظرنا ابنكِ يسوع الحبيب حينما نتناوله زوّادة أخيرة
7- لماذا كان على الله ان يُظهر ذاته. حتى نعرفَ ماهيتَه؟
يستطيع الإنسان أن يعرف بالعقل أن الله موجود، لكن لا يعرف ماهيّة الله حقاً. ولكن الله كشف عن ذاته لأنه أراد طوعاً ان يكون معروفاً. (كشف لنا عن ذاته من الخلق مروراً بالآباء والأنبياء حتى الوحي النهائي في ابنه يسوع المسيح). Youcat
عدد الزوار
|