لا تحبوا العالم وما في العالم. من أحب العالم لم تكن محبة الله فيه (1يو 2 /15)
لا تحبوا العالم وما في العالم. من أحب العالم لم تكن محبة الله فيه (1يو 2 /15)
يا يسوع الطفل المحبوب، إملِك على قلبي ينعمتك
الصلاة التى تقدم لله من القديسين لأجل الخطاة ، تشبه الدواء الذى يقدمه الطبيب للمرضى ( مار اسحق السرياني )
لـمن التجئ إلاّ إليكِ أنت غوث البائسين وقوة الـمتروكين وتعزية الحزانى فها أنا أعترف أمامكِ بأني بائس ومسكين مثقل بالخطايا والأثام الفظيعة ومستحق النار الأبديـة ولست أهلاً للرحمة والشفقة ولكن ألستِ أنتِ رجاء البائسين والوسيطة بين الله و البشر و المحامية الـمقتدرة أمام عرش العلي و ملجأ الخطاة فقولي كلمة عند ابنك يستجيبك واطلبي منه هذه النعمة التى أنا فى غاية الإحتياج اليها
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|