تُرْسَ خَلاصِكَ تُعْطيني و يَمينُكَ تَعضُدُني و على الدَّوامِ تَستَجيب لي ( مز 18 /36)
تُرْسَ خَلاصِكَ تُعْطيني و يَمينُكَ تَعضُدُني و على الدَّوامِ تَستَجيب لي ( مز 18 /36)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
أنت يا من أمرت البحر والرياح فسكتت تعالى وأمشي على أمواج قلبي فيهدأ فيهدأ ويطمئن كل ما بي ويتاح لي أن أغمرق يا خيري الأوحد وأن أتأملك يا نور عيني فلا تحجبك عني ظلمة خواطري القلقة و لتحتمي نفسي يارب في ظل جناحيك من وهج تجارب هذا الدهر ( القديس أوغسطينوس )
ارحمينى يا سيدتي أنا الـمثقل بالضيق والذل والهوان
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|