اللِّقاءُ بدُبَّةٍ فَقَدَت صِغارَها و لا اللِّقاءُ بِجاهِلٍ في غَباوَته (ام 17 /12)
اللِّقاءُ بدُبَّةٍ فَقَدَت صِغارَها و لا اللِّقاءُ بِجاهِلٍ في غَباوَته (ام 17 /12)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
ربى يسوع أعنى أن احمل صليبي بقوة و شجاعة و حب للحق و تمثلا بك و بفرح و سعادة للشهادة لك في عالم مخــادع
أيّتها البتولُ إنَّ الأَمواتَ بِكِ تحيا لأنَّكِ ولدْتِ الحياةَ ذاتَ الأقنوم و الخُرسُ قَبْلاً يُصبحونَ حسَني النُّطق و البُرصُ يَطهُرون و الأمراضَ تُقصى و زُمرةَ الأرواحِ التي في الجَوّ تُغلَبُ مُنهَزِمَة بكِ يا خلاصَ البشر
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|