فماذا ينفع الإنسان لو ربح العالم كله و خسر نفسه ؟ (مر 8 /36)
فماذا ينفع الإنسان لو ربح العالم كله و خسر نفسه ؟ (مر 8 /36)
يا يسوع نعيم الملائكة، إملاء العالم من عذوبة حبك
عود لسانك دائماً أن يقول : اغفر لي . فيأتيك الاتضاع ( مار اشعياء الاسقيطى )
إني أنا مدينَتِكِ يا والدةَ الإله أكتُبُ لكِ راياتِ الغَلَبة يا جُنديَّةً مُحامية و أقدِّمُ لكِ الشُّكرَ كمُنقِذَةٍ منَ الشَّدائد لكنْ بما أنَّ لكِ العزَّةَ التي لا تُحارَب أعتقيني من صنوفِ الشَّدائِد حتى أصرخَ إليكِ: إفرحي يا عروساً لا عروسَ لها
15- كيف يمكن ان يكون الكتاب المقدس "حقيقة". عندما لا يكون كل ما فيه صحيحاً؟
لا يريد الكتاب المقدس ان ينقل دقة تاريخية او معارف علمية طبيعية. هكذا كان الكُتّاب أبناء زمنهم، يشاطرون التصورات الثقافية لمحيطيهم، وكانوا في بعض الإحيان أسرى مغالطاته، لكن كل مع على الإنسان معرفته عن الله وعن طريق الخلاص، يجده بضمانة لا خطأ فيها في الكتاب المقدس. " Youcat
عدد الزوار
|