تَبارَكَ اللهُ الَّذي لم يَردَّ صَلاتي و لا رَحمَتَه عنِّي (مز 66 /20)
تَبارَكَ اللهُ الَّذي لم يَردَّ صَلاتي و لا رَحمَتَه عنِّي (مز 66 /20)
يا يسوع، أنتَ خلاصي وحياتي
ربى نُبارك إسمك .. فقد جئت متجسداً وستظل من المؤمنين ممجداً ... تواضعت وأنت العلى، ظهرت بالضعف وأنت القوى، إفتقرت وأنت الغنى ( البابا كيرلس)
عزِّينا في الأحزان وافتقدينا في الأمراض لا تسمحي بأن يقع في قبضة الشيطان احدٌ منا نحن المكرَّسين لعبادتك بل اجعلينا نأتي كلنا إلى السماء حيث نشكر نعمكِ ونحبكِ و نحب ابنك يسوع فادينا و نباركه معك إلى دهر الداهرين. آمين
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|