لِتَكُنْ عَلينَا يا ربُّ رَحمَتكَ بِحسبِ رَجائِنا لَكَ ( مز 33 /22)
لِتَكُنْ عَلينَا يا ربُّ رَحمَتكَ بِحسبِ رَجائِنا لَكَ ( مز 33 /22)
فعل الإيمان
يا إلهي، إني أومن إيماناً ثابتاُ بأنك إله واحد، في ثلاثة أقانيم متميزين آب وابن وروح قدس.وأومن بأن الابن صار إنساناً، وتألم ومات على الصليب لأجل محبتنا، وقام في اليوم الثالث. وأومن بأنه يوجد نعيم أبدي للصاللحين، وجهنَّم أبدية للطالحين.وبكل ما تؤمن به وتعلِّمه الكنيسة المقدسة. لأنك أنت الحق الأول المنزَّه عن الغلط، قد أعلنته لنا.
لا يكن لك عداوة مع إنسان لئلا تكون صلاتك غير مقبولة (مار اشعياء الاسقيطى)
إنّنا نرى الخُطباءَ الفُصَحاءَ قد صاروا أمامَكِ كالأسماكِ لا صوتَ لهم. لأنَّهم يتحيَّرون في تفسير كيف استَطَعْتِ أن تَلِدي وتلْبَثي عذراء ؟ و أمّا نحنُ فنتعَجَّبُ منَ السرِّ و نهتِفُ بإيمانٍ قائلين : إفرحي يا إناءً لحِكمَةِ الله، إفرحي يا خِزانةَ عِنايَتِهِ
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|