للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
ان الانسان الناجح فى صلاته هو الانسان الناجح فى توبته ( الأنبا شنودة )
ارفعي قلبي معك في مجد انتقالك فوق وصمة الخطيئة المفزعة البغيضة علميني كم تبدو الأرض صغيرة عندما تشاهد من السماء اجعليني أدرك أنّ الموت هو بوابة النصر التي سأعبر منها إلى ابنك و أنّه يوماً ما سيتّحد جسدي مع نفسي في سعادة السماء التي لا تنتهي
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|