لا تُسلِمْ إِلى الوَحشِ نَفْسَ يَمَامَتِكَ و لا تَنْسَ على الدَّوامِ حَياةَ بائسيكَ (مز 74 /19)
طلبت إلى الرب فاستجاب لي و من كل مخاوفي أنقذني
طلبت إلى الرب فاستجاب لي ومن كل مخاوفي أنقذني<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" />
إننا إذ ننظر إلى الأمام فإننا نقول بملء الثقة واليقين: إن الآتي بالنسبة لنا أفضل وأبهج. إن أفضل فصول قصتنا لم يبدأ بعد. ووعد المسيح لنا بقرب مجيئه إلينا هو أمام قلوبنا وأعين إيماننا، وهو باتَ اليوم يلمع أكثر من ذي قبل
هنا اليوم أقف: انظر إلى الخلف فأحمدك، ثم أنظر إلى الأمام فأثق فيك، وإذ أنظر إلى فوق فإني أنتظرك
إن مجيء الرب قد يحدث هذا العام أو هذا الشهر أو هذا الأسبوع. نعم، قد يكون هذا المساء
معظم الناس يرون نهاية بلا رجاء، المسيحي يرى رجاء بلا نهاية
تعلَّم أن تبني سلمًا من الأحجار التي تعثرت بها في الأعوام الماضية
خمسة لا تعود:
السهم وقد رُميَ
والكلمة بعد أن تنطق بها
والوقت إذ يمضي
والفرصة إذا ضاعت
والعمر إذا انتهى.
فعلمني يا رب أن أدقق في الكلام، وأفتدي الوقت،وأنتهز كل فرصة لأكرمك، وأحيا العمر لك فلا يضيع
إن الحياة الطاهرة المقدسة تتكون من حلقات صغيرة طاهرة، أي من وحدات زمنية قصيرة مقدسة، وأشياء صغيرة: مثل كلمات قليلة مُملحة بالقداسة، وليس شرطًا أن تكون عظات طويلة ومطوَّلة، وبأعمال خير قليلة، وليس شرطًا أن تكون معجزية
عرفت في حياتي الطويلة العديد من المخاطر الصعبة، معظمها لم يحدث أبدًا
السفينة التي فيها الرب يسوع لا يمكن أن تغرق
المؤمن الحقيقي ليس بدون تجارب، ولكنه ليس بدون إله في التجارب
الرب لم يَعِدنا برحلة سهلة، ولكنه وعدنا بسلامة الوصول
لن تكون صعوبات الطريق أقوى من إمكانيات روح الله الرفيق
ولن يكون الاحتياج مُطلقًا أكبر من النعمة