البارّ كالنَّخلِ يَسْمو و مِثلَ أَرزِ لُبنانَ يَنْمو (مز 92 /13)
فى عيادة الرب يسوع
توجهت الى مركز الرب يسوع الطبى لاجراء الفحص الدورى وهناك تأكدت من حالتى المرضية !<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" />
* فعندما أجرى لى يسوع قياس ضغط الدم
وجد عندى انخفاضاً في نسبة الحنان .
* وعندما قاس حرارتى
سجل الترمومتر 40 درجة من القلق .
* وعندما شكوت من الصمم
جاء التشخيص ليؤكد توقفى عن سماع صوت يسوع وهو يكلمنى كل يوم.
* وفى عيادة العظام
كنت اشتكى من عدم قدرتى على السير بجانب اخى او احتضان اصدقائى اذا كانت عظامى مكسورة لكثرة تعثرى وسقوطى في الحسد.
* كما اكتشف يسوع فى "عيادة النظر" قصر بصرى حيث لم يتعد مدى رؤيتى حدود صغائر واخطاء اخواتى
وبعد ان رأى يسوع حالتى لم يشأ ان يطلب منى ثمن الكشف لكثرة رحمته....
فقد وعدته بمجرد مغادرتى لمركز الطبى ان اتناول الادوية الطبيعية التى وصفها لى في كلماته الصادقه:
فى كل صباح:
1- اتناول كوبا كلاما من الشكر .وعند الذهاب للعمل
2-ان انتاول ملعقة واحدة من السلام.وعندما اعود الى بيتى
3-ان اتناول جرعة واحدة من المحبة عندما اخلد للنوم
4-ان انتاول قرصين من راحة الضمير ..لا نعط مكانا للحزن او الياس لما تمر بيه اليوم.
فالله يشعر بما تشعر به
وهو يعرف بالظبط وعلى اكمل وجه ما الذى يسمح بحدوثه فى حياتك في هذه اللحظة بعينها